Details, Fiction and تاريخ الواقع الافتراضي
Details, Fiction and تاريخ الواقع الافتراضي
Blog Article
ويمكن فعليا تقسيم نظارات الواقع الافتراضي إلى ثلاثة أقسام: نظارات تعتمد على وصلها بالحاسوب الشخصي مثل نظارتي "أكولوس في آر" و"أتش تي سي فايف"، ونظارات تعتمد على وصلها بمنصة ألعاب الفيديو، مثل نظارة سوني بلايستيشن في آر، ونظارات تستخدم الهواتف الذكية وهي الأكثر شيوعا مثل نظارة سامسونغ غير في آر.
لقد أُعجب مستخدمو النظام بإحساس العمق (مجال الرؤية) في المشهد والواقعية المقابلة.
تحسين تجربة العملاء: يمكن من خلال هذه التقنية تقديم تجارب مذهلة للعملاء. مما يسمح للشركات بإنشاء متاجر افتراضية أو تقديم عروض توضيحية للمنتجات بشكل افتراضي.
بل أن التكنولوجيا الافتراضية تحتاج أيضاً إلى مراعاة علم وظائف الأعضاء والإحساس لدى الإنسان. فعلى سبيل المثال, في العالم الحقيق لا تكون الحقول التي يراها للإنسان بعينيه مثل إطار الفيديو.
Sensory stimulation was a promising process for building Digital environments ahead of the usage of pcs. Immediately after the discharge of the advertising film called This can be Cinerama
طورت "ڤى بيه ال ريسيرش" العديد من أجهزة الواقع الافتراضي مثل "داتا جلوف" و "اى فون" و"اوديو سفير". قامت "ڤى بيه ال" بترخيص تقنية "داتا جلوف" لشركة ماتل، والتي استخدمتها لصنع باور جلوف، وهو جهاز ڤى ار بسعر معقول في وقت مبكر.
كانت الرسومات التي تتألف منها البيئة الافتراضية عبارة عن غرف نموذجية بسيطة ذات إطار سلكي. ألهم المظهر الهائل للجهاز اسمه، سيف داموكليس.
The illusion of “being there” (telepresence) is effected by motion sensors that get the user’s actions and modify the watch around the display screen appropriately, typically in serious time (the instant the consumer’s motion requires area). So, a user can tour a simulated suite of rooms, experiencing changing viewpoints and perspectives which might be convincingly related to his personal head turnings and methods. Carrying information gloves equipped with power-responses equipment that provide the sensation of touch, the user can even pick up and manipulate objects that he sees from the virtual natural environment.
بعد ذلك وخلال فترة السبعينيات بدأت هذه التقنية والأجهزة الداعمة لها تنتشر لكن على نطاق ضيق جداً، فقد كانت تُستَخدم في المجالات العسكرية والطبية وبعض المجالات الأخرى، في حين أنها لم تصل ليد المستهلك بعد.
. بوووم ، انفجرت فقاعة “الواقع الافتراضي” ثم وصلنا إلى ماوصلنا إليه اليوم.
حَلُم الإنسان بأن يخرج من واقعه الممل -وأحياناً الكئيب- وقد كانت السينما بشاشاتها الكبيرة وأصواتها العالية أحد الوسائل العملية للخروج من الواقع والدخول إلى واقع افتراضي من نسج خيال الكتاب والمخرجين، وفي حقيقة الأمر أنه حتى الألعاب الرقمية في واقعنا المعاصر اليوم هي أحد وسائل الإنغماس في الواقع الافتراضي، واقع من الخيال يندمج فيه المرئ فيذهل عن من حوله، لكن تبقى حاسة البصر هي المعيار الأساسي في تعريف الواقع الافتراضي، فعدم رؤية أي شيء آخر والإحاطة الكاملة بالصورة أو المشهد، هما العاملان الرئيسيان لتحديد هوية الواقع الافتراضي.
ويعتقد أنه على الرغم من أن هذا التحدي التقني ضخم، إلا أن مساحة التطوير المستقبلية واسعة جدًا. وشدد شيل بشكل خاص على الإنجاز الذي حققته تقنية التتبع البصري، مما يجعل وحدات التحكم وشاشات العرض المثبتة على الرأس وتتبع اليد أكثر مرونة، كما أن الاتصال اللاسلكي يجعل تجربة الواقع الافتراضي أكثر حرية.
وحتى أواخر الثمانينيات ظلت أغلب الأفكار بشأن هذه التقنية نظرية بسبب محدودية القوة الحاسوبية في تلك الفترات، والتكلفة العالية اضغط هنا للتقنية التي جعلت تبنيها صعبا جدا على المستهلكين.
على الرغم من هذه التحديات، فإن الواقع الافتراضي لن يختفي في أي وقت قريب. تواصل شركات مثل ميتا وجوجل وسامسونج استثمار مبالغ كبيرة في الواقع الافتراضي والواقع المعزز.